لم يغمض جفني بعد وهدير نفسي التواقة إلى باريها أقض مضجعي فربما كلماتي جارحة لكن أحسب فيها حبا ورحمة

الثلاثاء، 1 أغسطس 2017

لتسمو للخلود





لِتَسمُوَ للخلودِ مَعْنَىً وحِسَّاً يأبى عليكَ في دنياك دوامَ اللحظات الرائعة ببراءتها وبَسَمَاتها، يُذيقكَ فيها قبساً جميلاً من آخرتك، لتكونَ إن شاء الله ممن "سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّا"
/(وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ
1/8/2017

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق